دعوة تضامن لإطلاق سراح الشاعر السعودي علي الدميني من السجون السعودية
(بدأ الحملة عبدالوهاب العريض، صحفي من السعودية، في تاريخ 11-05-2004 والموقع www.arabconference.org)
اعلن تضامنك وشارك بالتوقيع في هذه الحملة بالضغط هنا
مقدمة موضوع الحملة:
في السادس عشر من شهر آذار مارس 2004 قامت سلطات الأمن السعودية باعتقال أحد عشر شخصية من رموز الإصلاح في المملكة العربية السعودية وإثر الاستنفار للدفاع عنهم أطلقت سراح ثمانية محتفظة بالدكتور متروك الفالح والدكتور عبد الله الحامد والشاعر والروائي علي الدميني. وهم موجودين في المقر الرئيسي للمخابرات العامة بالعليشة
وقد تقدمت اللجنة العربية لحقوق الإنسان بطلبات لتبني الدكتور متروك الفالح والدكتور عبد الله الحامد والدكتور سعيد بن مبارك الزعير والشاعر والأديب علي الدميني من قبل فريق العمل الخاص بالاعتقال التعسفي التابع للمفوضية السامية لحقوق الإنسان. وهناك عرائض للجامعيين تضامنا مع الجامعيين الثلاثة المعتقلين.
نص خطاب الحملة:
في السادس عشر من شهر آذار مارس 2004 قامت سلطات الأمن السعودية باعتقال أحد عشر شخصية من رموز الإصلاح في المملكة العربية السعودية وإثر الاستنفار للدفاع عنهم أطلقت سراح ثمانية محتفظة بالدكتور متروك الفالح والدكتور عبد الله الحامد والشاعر والروائي علي الدميني. وهم موجودين في المقر الرئيسي للمخابرات العامة بالعليشة
وقد تقدمت اللجنة العربية لحقوق الإنسان بطلبات لتبني الدكتور متروك الفالح والدكتور عبد الله الحامد والدكتور سعيد بن مبارك الزعير والشاعر والأديب علي الدميني من قبل فريق العمل الخاص بالاعتقال التعسفي التابع للمفوضية السامية لحقوق الإنسان. وهناك عرائض للجامعيين تضامنا مع الجامعيين الثلاثة المعتقلين.
اعلن تضامنك وشارك بالتوقيع في هذه الحملة بالضغط هنا
حتى الآن عدد التوقيعات في هذه الحملة: 78 حيث وقع كل من (الأحدث أولا):
عرض التوقيعات من التوقيع رقم 76 إلي التوقيع رقم 78
إننا نطالب السلطات السعودية بالافراج الفوري عن الاستاذ الشاعر علي الدميني وزميليه الدكتور عبد الله الحامد والدكتور متروك الفالح، وتقديم الاعتذار الرسمي لهم وذلك لكون قرار الاعتقال تعسفياًولابد من تحمّل السلطات الامنية مسؤولية هذا القرار الغاشم..
ونود اعلان تضامننامع الشاعر الاستاذ الدميني وزميليه الدكتور عبد الله الحامد والدكتور متروك الفالح، ونناشد كافة القوى السياسية والوطنية للتعبير عن موقف وطني واضح والوقوف بحزم أمام الاجراءات غير القانونية التي تقوم بها وزارة الداخلية والمخالفة للمواثيق الدولية الخاصة بحقوق الانسان ” والموقع www.saudiaffairs.net
ولقد رأينا أن الحكومة تراجعت عن مجرد الوعود، وهي لن تقيم الإنتخابات المحلية.
ان الدفاع عن المعتقلين دفاع عن الذات وعن المستقبل الذي ينتظره مواطنوناجميعاً.” والموقع www.saudiaffairs.net