مطالبة بدعم السجين صالح سالم حميد واعادة محاكمته امام محكمة عادلة
(بدأ الحملة المهدى صالح احميد، محامى من ليبيا، في تاريخ 31-01-2006 والموقع YAHOO)
اعلن تضامنك وشارك بالتوقيع في هذه الحملة بالضغط هنا
مقدمة موضوع الحملة:
نحن الاسرة الليبية اعلنا رسميا تنزلنا عن الجنسية الليبية بسبب افعال النظام الليبيى وقضائه الفاسد
نص خطاب الحملة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الى الموتمر العربى
نداء عاجل
بعد التحية
نحن آسرة ليبية من داخل الوطن الحبيب وبعزيمة صلبة لا تلين أعلنا رسميا تنازلنا عن الجنسية الليبية بسبب أفعال النظام الليبي وقضائه الفاسد لقد صدر بتاريخ 2-4-1988 حكم من محكمة ما يسمى جنايات طرابلس على رب الأسرة المدعو صالح سالم علي حميد بالسجن المؤبد ظلما وعدونا و بدون وجه حق في القضية رقم 460/33 وهذا الحكم ظالم ومخالف كليا للقانون وليس هذا قط بل لم يحظى بحقوق الطعن المقرر للحكم وحرم منه رغم تقديم الطعن في الميعاد القانوني ألا انه حرم بحجة واهية وهي عدم الجدوى من الطعن من قبل ما يسمى بإدارة المحاماة الشعبية التابعة للنظام لان المحاماة الخاصة آنا داك محظورة بقانون النظام وحرم من حقه المقرر له بالطعن وسدت امامه كل ابواب طرق الطعن التى من شأنها ان تتبت براءة الطعن وكانها بذالك ارتدت توب نيابة النقض في المحكمة عليا اد تحصن الحكم ضد الطعن ظلما وعدوان وبهذا العمل الغير مشروع اصبح الحكم عنوانا للحقيقة ليقضي عقوبة تحملها قصرا وجبرا كنتيجة لسلبية ادارة المحماة الشعبية المخالفة اصلا للقانون وحقوق الانسان ونصبة لنفسها سلطة القضاء ضد موكلها وصدرت عليه حكمها البات من نفسها بقولها المعيب عدم الجدوى من الطعن وان الحكم صحيح قانونا قبل ان يعرض على المحكمة المختصة وهذا لايجوز قانونا بان تقوم هذه الادراة باغتصاب سلطة المحمكة العليا وتتجاوز صلاحيتها وهذا لا يحدت الا في هذا النظام الوضيع ليكون المحكوم عليه ضحية الاساليب الاجرامية المخططة من قبل النظام والتى طبقته هذه الادارة الفاسدة لتخلي عن موكلها كليا وذالك بالاتيان بسلوك سلبي يتعارض مع الحق في مباشرة الاجراء مع سابق الاصراروالتعمد بحرمانه من حق الطعن وهذا سلوك خطير واجرامي ومخالف كليا لحقوق الانسان وهذا الحرمان الجائر و المشين يمثل ابشع صور الظلم و سابقة خطيرة و جريمة بشعة ترتكب في حق السجين ومخالفة كليا لحقوق الإنسان المعدومة في ليبيا حيت يحرم سجين من حق الطعن للدفاع عن نفسه و تبرئة ساحته و هو برئ براءة الذئب من دم سيدنا يوسف و ليس هذا قط بل طمست الحقيقة رغم ظهور أدلة جديدة وشهود بعد صدور الحكم من قبل فريق من المتحرين تطوع لكشف الحقيقة أيمانا منهم بعدم مصداقية الحكم الصادر ضده حيت طمس جهدهم بفعل سلطة القوة من قبل عقيد فاسد يدعا عمر تنتوش يعمل بجهاز الاستخبارات العسكرية حيت ورط وجر كل الأجهزة القضائية الفاسدة لطمس الحقيقة لأنه ظالع ومتورط في هذه القضية حيت بسبب نفوذه في النظام الفاسد صدر حكم بالسجن المؤبد وبدون أدلة وبسببه تم حرمان المحكوم عليه من حق الطعن بالنقض وبسببه طمست الحقيقة لكشف المجرمين الظالعين معه في الجرم وبسببه تورط النظام في الجريمة أي آن سلطة القوة لا سلطة القانون وراء هذه القضية وان كل الجهات القضائية و الأمنية في النظام الفاسد علي علم بهذه القضية ولم تحرك ساكننا بل تعمل على إخفاء وطمس كل ما هو يكشف الحقيقة بل تجنيد وتهديد المتحرين ومنهم العقيد محمد بشير بصفته مدير سجن الجديدة سابقا والمتحري شخصيا وكاشف الحقيقة بالكامل حيت تم تهديده وانصياعه لهم مما جعله ينكر انه تحري كليا بينما أن المتحرين الآخرين وبتكليف منه في عملية التحري اعترفوا أمام النيابة العامة بالتحري وان العقيد محمد بشير أخفا تقارير مهمة من شأنها كشف الحقيقة لأن رئيس نيابة جنوب طرابلس الكلية سابقا المدعو الطاهر الواعر لم يحرك ساكننا أمام سلطة القوة بعد إجراء اتصال هاتفي من العقيد الفاسد عمر تنتوش إلى رئيس البحت الجنائي سابقا المدعو المقدم عون سوف والمكلف من النيابة المذكورة بالتحقيق وأمره بقفل التحقيق وإفراج عن المتهمين وجعل المحكوم عليه صالح سالم كبش فداء لهذه القضية أجابه حاضر يا سيدي تم قاموا بتجنيدالعقيدمحمد بشير بجاهز الامن الداخلي ونصبوه مدير سجن عين زاره السياسي نتيجة انصياعه لاومرهم وكذاك تهديد المتحري النائب عريف المدعو عياد الأمين بالقتل لو تكلم واعترف بالحقيقة وتم قتله فعلا في ظروف غامضة داخل حرم المحكمة وكذلك تلفيق قضية للمتحري الملازم أول المدعو ناصر الخروبي وحكم ب10 سنوات في قضيه مخدرات ملفقة نتيجة اعترافه وتدوين تقرير مهم أمام رئس النيابة المذكورة بخصوص القضية وعانا الآمرين في السجن نتيجة اعترافه بالحقيقة ونحن نملك الأدلة والمعلومات والشهود والمستندات التي من شانها كشف الظلم الذي يمارسه النظام الفاسد علي الضعفاء والمظلومين ووضعهم أكباش فداء نظير أعمالهم الإجرامية و الدموية وظل الحال على ما هو عليه البريء في السجن لمدة تجاوزت 19 سنة من الظلم والقهر وتشريد آسرته بالكامل وتدميرها نفسيا ومعنويا والمجرمين خارج السجن برعاية وحماية هذا النظام السياسي والقضائي الفاسد .
ونحن نحيل إليكم هذه القضية بصفتكم و المطالبة منكم بنشرها وعرضها والعمل على فتح التحقيق فيها وعمل كل ما في وسعكم دوليا لكشف الحقيقة وفضح هذا النظام الوضيع .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الوكيل عن الاسرة
أـــ المحامى المهدي صالح سالم علي حميد
اعلن تضامنك وشارك بالتوقيع في هذه الحملة بالضغط هنا
حتى الآن عدد التوقيعات في هذه الحملة: 46 حيث وقع كل من (الأحدث أولا):
عرض التوقيعات من التوقيع رقم 26 إلي التوقيع رقم 46
نطالب بأعادة محاكمة المواطن الليبى صالح سالم حميد واعادة محاكمته امام محكمة عادلة وتعويضة هو وأسرتة الكريمة عن مالحق بها من جور وظلم ” والموقع http://libyans.125mb.com/
ناشط في المجال الانساني يفضل التعامل بالاسلوب السامي كان قد ساند بالتضامن هو ومجمعة من التشطاء المدنيين عددهم مائتان شخص للافراج عن سجين الراى الكاتب عبد الرازق المنصوري
اوجه نداء لرجال القضاء الشرفاء
بالعمفل فورا على الافراج على السيد صالخ سالم حميد واعطائه كافة حقوقه المدنية من بينها محاكمة نزيهة تكفل له حق النقض في الحكم السابق وفرصة اخرى للاستناف
اوكد ان القضاء اليبي على المحك
وعلى حماته تقع المسؤلية الكبرى
وعلى الرجال ان يقولوا كلمتهم ويمضون
كما اعلن اسفي الشديد لعدم مساندتي لعائلة
صالح سالم حميد في السابق” والموقع
واقول من طبرق لعائلة صالح حميد ان لاتزعل من عدم اهتمام بعض منظمات حقوق الانسان الليبية بقضية والدهم ، فنحن نمر في ليبيا هذه الايام بفترة اصبح فيها اكثر رجال الفكر في ليبيا لا يجيدون الا الحديث والتصيفق لاكوام الفشل التي تتنتشر في حياتنا هذه الايام ، واصبح ذلك الحديث مثل المرض النفسي الذي يجعلك تعشق رؤية سلبيات هذه الحياة فقط .
وعندما يأتي ذلك الزمان الجديد ، سيصبح ما قام به رجال امثال : ضيف الغزال و فتحي الجهمي و وادريس بوفايد ، وافراد عائلتكم الكريمة و كل الآخرين ، سيصبح ذلك من ادبيات النضال الليبي من اجل قيام دولة الحرية والقانون العادل في ليبيا ……
” والموقع libyans.125mb.com
فنحن جميعا ضحية لهذا الظلمالذي لابد له ان يزول .. دعواتنا لكم وقلوبنا معكم بان يعجل الله في فك اسر السيد صالح سليم وكل المعتقلين الابرياء ضحايا انظمة الظلم والعدوان ” والموقع
جمعة العمامي – سكرتير التضامن ” والموقع www.lhrs.ch
أن بقاءه في سجون النظام الليبي وبعد انقضاء مدة سجنه أمرا اعتبره انتهاكاواضحا لكل المواثيق والمعاهدات الدولية لحماية.
كما اطلب المؤوسسات والمنظمات الدولية العربية والدولية ان تتخد الاجراء المطلوب لاطلاق سراج سجينا الليبي . ” والموقع ++++++++++
وفى حالة السيد صالح سالم احميد، وبالإضافة إلى الأخطاء فى إجراءات القبض والتحقيق، فإن السجين قد وقع ضحية لتقاعس، إن لم يكن تآمر، أحد أجهزة الدولة وهو (إدارة المحاماة الشعبية) والتى ما كان لهاأن ترفض تقديم الطعن فى الحكم الصادر ضد السجين بحجة عدم الجدوى.
ولذلك فإننى أضم صوتى للمطالبة بالإفراج الفورى عن السيد صالح سالم احميد، ودعم حقه فى المطالبة بالتعويض عما أصابه.” والموقع