في ظل الطوارئ هل يمكننا الحديث عن قانون لحماية القارئ
(بدأ الحملة أحمد سليمان، رئيس تحرير مركز الآن للثقافة من ألمانيا، في تاريخ 26-06-2004 والموقع http://rezgar.com/m.asp?i=216)
اعلن تضامنك وشارك بالتوقيع في هذه الحملة بالضغط هنا
مقدمة موضوع الحملة:
حوار مفتوح يرجي تدوين رأيك
فاننا ندعو المجتمع السوري بقواه وكوادره المتحررة ونشطاءالديمقراطية
للمشاركة في حوار محدد ودقيق في ظل الطوارئ هل يمكننا الحديث عن قانون
نص خطاب الحملة:
بيان صحفي للنشر والتعميم
Germany 26/6/2004
أصدرت محكمة أمن الدولة العليا بدمشق قرارها في قضية عبد الرحمن الشاغوري المعتقل منذ 23 شباط/ فبراير 2003 بالسجن ثلاث سنوات بجنحة نشر أخبار كاذبة، وللأسباب المخففة التقديرية خفضت العقوبة إلى سنتين ونصف السنة. وهذه أول حالة من نوعها يُجرم فيها مواطن سوري لاستخدامه الإنترنت
الخبر أعلاه مستل من بيان معهد الشرق العربي في لندن الذي صدر بعيد قرار الحكم على المواطن عبد الرحمن الشاغوري والمعهد الجهة القانوية التي تصدر صحيفة “أخبار الشرق” الإلكترونية من لندن
أن القانون الذي استنذ عليه القضاء السوري على خلفية تصفح الأنترنت يضع غالبية الشعب السوري في قفص الاتهام
الحدث والقوانين المعمول بها يمثلان حالة الطوارئ ,وأيضا يطرأ علينا سؤال عن جدوى الثورة المعلوماتية التي تبناهارئيس البلاد قبيل وصوله سدة الحكم
مايجعلنا في حال من الأمتعاض والأسف ازاء الخطأ التاريخي المتعمد في ظل قوانين
تزاد بؤسا وتوحشا ـ أنه استبداد عصري قل نفيسه
فاذا كان الدستور السوري ,اليوم, عرضة للتحايل عليه لصالح فريق متمثل بالأجهزة الأمنية ,يترتب على النظام التخفيف عن كاهل مواطنيه والاستجابة لضرورات الاصلاح الديمقراطي التي سئم منهاالمواطن السوري لكثرة استغلالها من قبل النظام. ذلك ان المجتمع اذا ساد فيه الاهمال والتغافل و اختراق الدستور يمثل عرضة للاستهجان حيث المشهد اليوم لاقانون يحمية سوى قانوى معتدى عليه ,بمعنى أدق , يكون منطقة مستباحة
والحال انه الواقعةالأنترنيتة و معالجتها وفقا لشروط محكمة استثنائية أحكامها غير قابلة للاستئناف هذا يددل على استهداف العلوم العرفية والخطأ هنا مصدره دولة أضحت قواتينها كشيئ من الفكاهة السوداء.
بناءعلى ماجاء فاننا ندعو المجتمع السوري بقواه وكوادره المتحررة ونشطاءالديمقراطية
للمشاركة في حوار محدد ودقيق في ظل الطوارئ هل يمكننا الحديث عن قانون
لحماية القارئ
مركز الآن للثقافة والإعلام
تجمع نشطاء الرأي
Meinungsaktivisten für die Freiheit der allgemeinen
Freiheit und Menschenrechte/Germany
جمعية أصدقاء الكتاب/ النمسا
التجمع الدولي لأقليات الشتات/ أمريكا
المركزالعالمي للصحافةوالتوثيق /سويسرا
عن الجهات الموقعة
أحمد سليمان: رئيس تحرير مركز الآن للثقافة والإعلام
[email protected]
00491626534011
http://rezgar.com/m.asp?i=216
اعلن تضامنك وشارك بالتوقيع في هذه الحملة بالضغط هنا
حتى الآن عدد التوقيعات في هذه الحملة: 35 حيث وقع كل من (الأحدث أولا): عرض التوقيعات من التوقيع رقم 1 إلي التوقيع رقم 25
1 – فلاح الحجي المهنة كاسب من العراق وكان التعليق “الضمان الوحيد للقارئ هو ألتزام الكاتب والملقي بأخلاق الانسان الانساني وبعيدا عن التحيز لمجموعة دون اخرى” والموقع
|
2 – ابن الغرات المهنة مهندس مدني من سوريا وكان التعليق “بالتأكيد لا يمكننا الحديث عن قوانين حماية في ظل نظام قمعي لا بوليسي لا يحترم حق المواطن في التعبير عن رأيه وكل ويحارب كل سلوك لا يتفق مع سلوك الاجهزة الأمنية المحابراتبةفعلينا الإنتظار ربما تاتينا معجزة من السماء تخلصنا من سطوة الأجهزة الأمنية وجيوش المخبرين والعملاء السريين ” والموقع
|
3 – مطيع الشاغوري المهنة فني ميكانيك من سوريا وكان التعليق “رحمك الله ياسيدي عبدالرحمن و أسكنك الله فسيح جنانه” والموقع
|
4 – حسان أيو المهنة موظف من سوريا وكان التعليق “لا طباً لايمكنناً فعل إي شيأ تحت ضل قانون الطوارىء” والموقع
|
5 – زينات محمود المهنة محامية من مصر وكان التعليق “للأسف نحن جميعا فى الهم عرب” والموقع
|
6 – جابر منذر بكر المهنة صحفي متدرب من سوريا وكان التعليق “أنا كنت مع عبد الرحمن الشاغوري في نفس السجن وبتهمة مشابهة فهو إطلع على مقالات موقع الشرق و لكن أنا تحدثت عن بعض الأخطاء في الحزب والدولة وحكمت أمام محكمة أمن الدولة العليا بالإعتقال امؤقت لمدة ثلاث سنوات بتهمة نشر الأنباء الكاذبة وللأسباب المخففة التقديرية خفض الحكم إلى سنتين
ولكن ظاهرة عبد الحمن تجعلنا جميعاً في سجن كبير وتحت الإتهام الدائم.
والقانون يقول أن من يخاف من الإعلام الحر والديمقراطية يدل على كثرة أخطائه وعيوبه وهو يعتقد أن إخفائها بالتعتيم هو الحل الأمثل ولكنه لا يعلم أن ما ينفع الناس يمكث في الأرض وأما الزبد فيذهب جفاءً
جابر” والموقع
|
7 – بهنان يامين المهنة صحافي من كاليفورنيا الولايات المتحدة الامريكية وكان التعليق “” والموقع
|
8 – عبد الله الشاغوري المهنة فني كمبيوتر من السعودية وكان التعليق “لا تعليق لأن الخبر أكبر من أن يعلق عليه ” والموقع
|
9 – مصطفى الشعار المهنة موظف من الثورة وكان التعليق “أنا ضد كافة الاعتقالات السياسية
واعتقالات الرأى” والموقع لايوجد
|
10 – Khaldoon Alaswad, MD المهنة Physician من USA وكان التعليق “The public is always smarter than the government the political parties or any organization. Our government realizes this fact, and that is why they are afraid of the words. Free people are the real treasure. Until the Syrian people are free to think say and act without fear we will continue to have corruption and our land will continue to be occupied.” والموقع
|
11 – طه محمد الحامد المهنة موظف ( مفصول لاسباب سياسية) من سوري مقيم بالمهجر وكان التعليق “لابد من التكاتف وتوحيد الجهود لوضع نهاية دائمةلكل مظاهر الاستبداد والتمييز في سورياومشاركة كل مكونات المجتمع على قاعدة اعتراف الكل بالكل ” والموقع
|
12 – محمد خلف المهنة موظف من سوريا وكان التعليق “ما زالت السلطات السورية تظن أنها تستطيع منع الكلمة دون أن تدرك حقيقة التغيرات في هذا العالم، وما زال ذلك المستقوي بزنازين الظلم يظن أنه يستطيع التعتيم على الحقيقة، لكن ذلك لن يكون والفجر قادم بإذن الله، كل ما أتمناه أن يكون فجرا هادئا بعد أن يدرك الجميع أن الخير لنا جميعا في حوار هادئ واعتراف بالآخر.” والموقع
|
13 – radwan mousa المهنة doctor من uk وكان التعليق “useless” والموقع
|
14 – المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير المهنة منظمة أهلية من فرنسا وكان التعليق ” هل يحتاج الأمر إلى تعليق إذا كان مطمح الناس في سورية مسخ إلى حد الحلم باعتراف السلطة بحقهم في القراءة ؟!” والموقع www.free-arabopinion.org
|
15 – gonish gonish المهنة jurnalest من uk وكان التعليق “very good” والموقع www.msn.com
|
16 – رشا دويب المهنة مهندسة من سورية وكان التعليق “” والموقع
|
17 – زهير اليحياوي المهنة سجين رأي سابق من تونس وكان التعليق “” والموقع http://www.tunezine.com
|
18 – عماد دلا المهنة مهندس من سوريا وكان التعليق “طبعا يمكننا الحديث عن قانون لحماية القارئ و ربما يمكننا الحديث عن حماية القارئ نفسه و ليس غريبا ان تشكل وزارة الثقافة لجنة خاصة لحماية القراء ( طبعا الوطنيين البنائين منهم و ليس الهدامين) . المشكلة ليست بوجود او غياب النص القانوني …المشكلة في غياب امكانية تطبيق القانون في ظل حالة اللاقانون …عتدما تكون هناك ايادي فوق القانون و قوانين تحت الاحذية لا يمكن الحديث لا عن قانون ولا عن تشريع ولا عن حقوق لا لقارئ ولا لمستمع ولا لراوى حتى لوكان يروي قصة عنترة العبسي بعد اخذ الموافقة على ذلك وقبل ذلك ….وماذا..ماذا بعد ذلك !؟؟.” والموقع
|
19 – علي عبد الحسين الشيال المهنة اديب من العراق وكان التعليق “المثقفون العرب والساسة الانقياء هم الامل الان للقضاء على اوكار الديكتاتوريه اي الحكومات العربيةللمطالبة بأن يعيش العرب كشعب حر اسوة بالشعوب الاخرى وليس هناك ملك او رمز انساني يستحق التقديس دعوه من قلب ملأته الدكتاتوريه البعثيه قيحا الى كل التواقيين الى الحب والحريه لنتكاتف نحن لان الشعوب العربيه هي في اعناق المثقفيين ولنكشف ادعياء الثقافه والمرتزقه لدى الحكام كمحمد المسفر وزياد الخصاونه ومصطفى بكري والقلمجي
لان هؤلاء وباء على الانتلجسيا ومصله على رقاب الفقراء بأسم الثقافه
املي باهل الوعي والثقافة الخالصة كبير ” والموقع لايوجد
|
20 – اد محمود توفيق المهنة أستاذ ورئيس قسم في جامعة الأزهر من مصر وكان التعليق “إن من أدني حقوق الإنسان أن يقرأ ما يشاء بعقل واع يبصر الحق فيصطفيه ويدعو إليه بالحكمة ويدافع عنه بما يحقق حمايته العادلة ،وخير من قمع القارئ تهيئته لأن يكون قارئا يحسن الفصل بين النافع والضار والخير والشر ث/ يترك حرًا من بعد أن يبى عقليا ووجدانيا ، ثم لا تكون وصاية من خارجه عليه في أي عصر ومصر
اد محمود توفيق محمد سعد
الأستاذ في جامعة الأزهر الشريف” والموقع لايوجد
|
21 – رسميه محمد المهنة باحثه اجتماعيه من السويد وكان التعليق “ات ازمة المواطن السوري عبد الرحمن هي جزء من ازمة الديمقراطية في الوطن العربي والعالم الثالث بشكل عام لذلك لايمكن النظر اليها باعتقادي بشكل منفرد من خلال المطالبة بقانون يحمي حرية القارئ. بل من الضروري الدفاع عن الديمقراطية بأعنبارها قضية متكاملة حضارية لها مكونات رئيسية مشتركة يقف في مقدمتها حقوق الانسان السياسية والاجنماعية وحرياته العامة والشخصية, أن أول درس في الديمقراطية أن تكوت الدولة نتاج مجتمعها والمعبر الكياني عنه, تستمد منه شرعيتها وتعترف به وتحمي مصالحه وهويته وتكون دولة لكافة مواطنيها وبهذا يمكن نبذ العنف والاعنقادات المطلقة والوحدانية السياسية والحزبية لصالح العلنية والنعامل السلمي والنعددية وتقديس حياة الانسان واحنرام كرامته والاعنراف بوجود حقوق الاخر” والموقع
|
22 – علاء مهـــــــــدي المهنة محاسب وكاتب – عضو أتحاد الكتاب والصحفيين العراقيين من أستراليا وكان التعليق “أضم صوتي لدعوتكم المخلصة مطالباً الأنظمة العربية بإطلاق سراح – حرية الفكر والتعبير – قبل فوات الآوان” والموقع www.aliraqi.org/com/net
|
23 – نجاح محمد علي المهنة كاتب وصحفي واعلامي عراقي من ايران وكان التعليق ”
أؤيد بكل قوة هذه الحملة منأجل حماية القاريء ويجب قبل كل شيء يجب دعم الدعوة من أجل حماية الصحفيين خصوصا العاملين في العراق …اليس كذلك؟؟
” والموقع
|
24 – مريم نجمه المهنة مدرسة من هولندا وكان التعليق “لايمكن حماية أي مواطن من التعسف والسجن والقمع تحت ظل هذا النظام وقوانينه ومحاكمه الإستثنائية وفي مقدمته الطوارئ والأحكام العرفية . نتضامن مع الأستاذ الشاغوري بالكلمة والموقف والرأي الحر وسيشكل هذا التيارنهرا شعبيا وطنيا عارما يجرف الطغاة إنشاء الله …نشكر مبادرتكم هذه وجهودكم.. والى صباح الحرية في وطننا الحبيب سوريا ..” والموقع
|
25 – د.اسمة عزالدين المهنة طبيب من سوريا وكان التعليق “قانون الطوارئ هوقانون غير شرعي عفى عنه الزمن ويستخدم لتشريع الاستبداد وممارسته من اهم المطالب الغاءه وبدون الغاءه سنبقى ارقام في السجون وفي المحاكم الاستثنائية ” والموقع
|
1 2 الصفحة التالية »