الحريه للكاتب الليبيى عبدالرازق المنصورى
(بدأ الحملة جمعية اصدقاء الكاتب، جمعيه من ليبيا، في تاريخ 08-05-2005 والموقع www.arabconference.org)
اعلن تضامنك وشارك بالتوقيع في هذه الحملة بالضغط هنا
مقدمة موضوع الحملة:
عاجل
حمله لمناصره الكاتب عبدالرازق المنصورى ليبيا
الدفاع عن حقوق الإنسان حول العالم
نداء إلى
الاخوه نشطاء حقوق الإنسان والمدافعين عن الحرية
الرجاء منكم إصدار نداء ونشره وإرساله إلى المنظمات والهيئات الدولية والى الصحف
والمجلات وتسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان في ليبيا والوطن العربي .
ولكم منا جزيل الشكر سلفا
نداء عاجل
العزل عن العالم الخارجي وخشية تعرض للتعذيب
تتابع جمعية أصدقاء الكاتب عبدا لرازق المنصورى بقلق شديد أخبار الكاتب
الذي اعتقل من بيته يوم الأربعاء الموافق 12/1/2005 بمدينة طبرق
ليبيا التي تبعد (1500)كيلومتر شرق العاصمة طرابلس من قبل أجهزة
الأمن الليبية ونحن نعلم بأن اعتقال الكاتب عبدا لرازق عبدالونيس المنصورى
بناء على ما قام به من التعبير عن رأيه من خلال كتابته عبر
صفحات الإنترنت وهو كاتب ليبيى تعرض للمضايقات منذ دراسته الأولى بجامعة
الفاتح بمدينة طرابلس والمعومات الواردة إلينا تؤكد نقل الكاتب إلى احد
المعتقلات بمدينة طرابلس وفى عزل عن العالم الخارجي مما يعرضه للتعذيب.
والإجراءات التي اتخذت من قبل أجهزة الأمن الليبي ضد السيد المنصورى
تخالف مخالفه صريحةما نصت عليه الاتفاقيات والعهود الخاصة بحقوق
الإنسان ومن أهمها اتفاقية مناهضة التعذيب.
و من خلال المعلومات التي نشرت في الأعلام تبين عدم معرفه مكان اعتقال الكاتب وتؤكد
عزله عن العالم الخارجي الأمر الذي يعرضه للتعذيب وهويخالف
ما طالبت به اللجنة العليا لحقوق الإنسان في قرارها 38/2003 الفقرة (14)
التي أكدت فيه لجميع الدول خطورة العزل عن العالم الخارجي الذي يعتبر
نوع من ضروب المعاملة اللاانسانيه.
ونحن نطالب بالاتي :
1- كشف مكان اعتقال الكاتب وضمان سلامته الشخصية.
. 2 – السماح لأهله بزيارته
3 – الإفراج الفوري والسريع عن المعتقل إن لم تكن
هناك أسباب قانونيه دعت لأعتقاله.
وتهيب جمعية أصدقاء الكاتب بجميع المهتمين بقضايا حقوق الإنسان مطالبة السلطات
الليبية بسرعة الإفراج عن الكاتب المنصورى ومراسلة المنظمات والهيئات الدولية
لمخاطبه السلطات الليبية بالخصوص .
جمعيه أصدقاء الكاتب عبدا لرازق المنصورى
2005 /5 /8
طبرق ليبيا
TOBRUK LIBYA
نص خطاب الحملة:
========================
http://www.hrinfo.net/
اللجنة العربية لحقوق الإنسان
ARAB COMMISSION FOR HUMAN RIGHTS
COMMISSION ARABE DES DROITS HUMAINS
International NGO in special Consultative Status with the Economic and Social
Council of the United Nations
الحرية لعبد الرازق المنصوري
في 12 يناير (كانون الثاني) 2005، قام جهاز الأمن الداخلي في مدينة طبرق الليبية
باعتقال الكاتب الليبي عبد الرازق عبد الونيس المنصوري، وعلى الأثر تشكلت جمعية
أصدقاء الكاتب في المدينة في مبادرة خلّاقة، تبعها عريضة عفوية من سكان المدينة وقعّ
عليها 200 من المواطنين يذكّرون بتصريحات العقيد معمر القذافي قبل يوم من الاعتقال،
والتي أعلن فيها عن تشكيل ” لجنة من القيادة الشعبية الاجتماعية ومؤسسة القذافي
العالمية للجمعيات الخيرية للتفتيش على محلات الإيواء القضائي داخل ليبيا للتأكد من
أنه لا يوجد بها سجين رأي أو ضمير”. ويطالبون بالإفراج الفوري عن عبد الرازق.
إن كل المعلومات الخاصة بظروف الاعتقال تخمينية، وهي تتحدث عن نقل الكاتب الليبي
إلى طرابلس بعد يومين من اعتقاله. ولم تُبلّغ عائلته بدواعي الاعتقال أو بمكانه أو
بإمكانية الزيارة. ومن الناحية الحقوقية يعتبر الكاتب عبد الرازق المنصوري في عداد
المفقودين.
يبدو أن السبب الوحيد لاعتقال المنصوري، الذي يعمل موزع كتب وعمره 52 سنة، هو
الكتابة لموقع “أخبار ليبيا” على الانترنيت، وليس ثمة ما يشير لتهمة أخرى غير
كتابته في القضايا الاجتماعية والإنسانية.
إن اللجنة العربية لحقوق الإنسان تستنكر الاختطاف التعسفي للكاتب المنصوري الذي حرم
من الكتابة في الصحافة الليبية قبل أن يحرم من حريته، وهي تطالب المثقفين والصحفيين
والكتّاب العرب بالتعبئة من أجل رفع حاجز الصمت الذي تفرضه السلطات الليبية على
مصيره.
وفي غياب الظروف الدنيا للتأكد من السلامة النفسية والجسدية للكاتب، تحّمل اللجنة
العربية السلطات الليبية تبعات أي مخاطر تعرّض أو يتعرّض لها منذ عزله عن العالم.
وتتوجه لفريق العمل الخاص بالاختفاء القسري أو اللا إرادي والمقرر الخاص لحرية
التعبير في المفوضية السامية لحقوق الإنسان مطالبة إياهما بمساءلة الحكومة الليبية
عنه.
باريس في 18 نيسان (أبريل) 2005
C.A. DROITS HUMAINS
5 Rue Gambetta – 92240 Malakoff – France
Phone: (33-1) 4092-1588 * Fax: (33-1) 4654-1913
E. mail [email protected] www.achr.nu
بيانات و إعلانات المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير: بيان حول
اعتقال المنصوري
Friday, April 22 http://www.akhbar-libya.com/modules.php?name=News&file=article&sid=18934
موقع أخبار ليبيا
بعد أكثر من ثلاثة أشهر على اختطافه من أجهزة أمن السلطة الكاتب الليبي عبد الرزاق
المنصوري لا يزال مجهول المصير
و”المنظمة” تطالب “مجموعة العمل ضد الاعتقال التعسفي” بالتدخل الفوري لمعرفة مصيره.
أكد أقرباء الكاتب الصحفي الليبي عبدا لرزاق المنصوري أنه لم يزل مجهول المصير بعد
أكثر من ثلاثة أشهر على اختطافه من قبل أجهزة النظام الليبي.
وقال هؤلاء الأقرباء في رسالة تلقتها المنظمة يوم أمس “إن أسرة عبدالرزاق
المنصورىفشلت في العثور على اى لأبنها بعد أكثر من ثلاثة أشهر على اختطافه من قبل
أجهزة المخابرات الليبية في ضواحي مدينة طبرق التي يعمل فيها لحسابه الخاص كموزع
كتب.
وأضافت الرسالة: “إن أفراد أسرته لم يتركوا بابا من أبواب السلطة
إلا وطرقوه، ولا جهة أمنية إلا وسألوها عن مكان اعتقاله إلا أنهم لم يحصلوا على أي
اجابه؟
وكان الكاتب عبدالرزاق المنصوري قد اختطف في الثاني عشر من كانون
الثاني/يناير الماضي من مكان عمله بعد نشره عددا من المقالات في موقع أخـبار ليبـيا
الذي يبث من لندن، تناول فيها قضايا
حرية الرأي والتعبير وحقوق الإنسان وبعض جوانب قمع الحريات في بلاده
فيها
وقد جاءت عملية الاختطاف بعد يوم واحد من تصريحات الزعيم الليبيى معمر القذافى التي
أعلن فيها عن تشكيل لجنه للتفتيش على أماكن الإيواء القضائي السجون من اجل التأكد
من عدم وجود سجناء رأى في هذه الأماكن
ويعتبر اختطاف وإخفاء المعارضين الليبيين (سواء داخل البلاد أم خارجها) أحد السمات
الأساسية التي تطبع نظام العقيد القذافي وأجهزته الأمنية البربرية، وبشكل خاص
اللجان الثورية” التي تمارس الاختطاف والإخفاء والقتل والتنكيل بالناس على نطاق
واسع جدا.
وكانت عملية اختطاف داعية حقوق الإنسان الشهير منصور كيخيا من أحد فنادق القاهرة
قبل أكثر من عشر سنوات، ونقله سرا إلى ليبيا وإخفائه حتى الآن، واحدة من أشهر
ممارسات النظام الليبي الإرهابية ضد معارضيه .
هذا وقد أرسلت المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير يوم أمس مذكرة إلى
مجموعة العمل ضد الاعتقال التعسفي في المفوضية العليا لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة
جنيف)، طالبتها فيها بالتدخل العاجل والعمل على كشف مصير الكاتب عبدالرزاق المنصوري
وإطلاق سراحه، بالنظر لأن جميع المعطيات
المتوفرة تؤكد أن عملية اختطافه وإخفائه جرت على خلفية كتاباته الناقدة في موقع
اخبار ليبيا ولا توجد أية أسباب أو خلفيات أخرى.
يشار إلى أن الكاتب هو من مواليد درنة شرقي ليبيا في العام 1953، وكان قد تلقى
تعليما عاليا في الولايات المتحدة الأميركية.
الحرية للزميل عبدالرزاق المنصوري ولكافة الكتاب والصحفيين ومعتقلي الرأي في العالم
العربى.
باريس ، 21 نيسان/أبريل 2005
المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير ـ مالاكوف، فرنسا
AODEPF , 2- Rue Victor Hugo ,92240 Malakoff , France
www.free-arabopinion.org
Tel/ Fax (0033)1 49 65 90 76
[email protected]
ليبيا التذكير
بقضية معتقل الرأي عبدا لرزاق المنصوري
مطالبة للكشف عن مكان اعتقاله والسماح لذويه بزيارته
http://www.hrinfo.net/mena/opl
ائتلاف السلم والحريه
صوره للكاتب عبدا لرازق المنصورى
منذ اعتقاله في 1212005 بمدينة طبرق الليبية والواقعة على بعد 1500 كم
عن العاصمة طرابلس ’ انقطعت أخبار الكاتب الليبي : عبدا لرزاق المنصوري
’ الذي اعتقلته أجهزة الأمن الليبية على خلفية كتابته لمقالات نشرتها مواقع ليبية
تتخذ من المهجر مقرا لها ’ وقد خاضت مقالاته في تعرية ممارسات وانتهاكات
يمارسها النظام الليبي مستخدما اسلونا راقيا وهو مخاطبة الرأي العام الدولي
والعالمي عن انتهاكات صارخة للحريات ومنها حرية التعبير التي تمنحها
كافة الأعراف والقوانين والتشريعات الدولية ’ وقد أرسلت جمعيةاصدقاء
الكاتب المنصوري وهي جمعية تشكلت من مجموعة أصدقاء للكاتب
بغرض متابعة تفاصيل اعتقاله وشرحها للعالم ’ أرسلت إلي منظمة
ائتلاف السلام والحرية بمذكرة تخشى فيها تعرض المنصوري للتعذيب بعد
عزله عن العالم الخارجي ,وتشير مذكرة أصدقاء المنصوري أنهم لم يتمكنوا
من معرفة مكان اعتقاله حتى الان برغم إن احاديثا تقول ” بان رجال الأمن
الدين قبضوا عليه واعتقلوه اتجهوا به إلى طرابلس وهو الان معزول عن العالم
الخارجي عزلة تامة ’ ولا ضمانات له من التعذيب والضرب والإهانة
وكافة وسائل الترهيب المعهودة من عسكرا لنظام الليبي
’ فأن ائتلاف السلم والحرية بوصفه حركة مدنية تعتمدا لإشهار
والتوثيق للانتهاكات التي يتعرض لها الكتاب و الفنانين و نشطاء الرأي
والديمقراطية فأنه يأمل من المنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان
في في ليبيا و العالم إن تعمل على تشكيل ضغط دولي لضمان سلامة الكاتب المنصوري
هذا وقد جاء في مذكرة أصدقاء المنصوري التي وصلت منها نسخة إلى ائتلاف السلم
والحرية والتي تمحورت وفق النقاط التالية
1- تذكير المنظمات الحقوقية العاملة في ليبيا خصوصا تلك التي تجد بنفسها على صلة
مباشرة بأوضاع المعتقلين
2- السماح لذويه بزيارته و توكيل من تراه مناسبا لمتابعة قضية عبد الرزاق المنصوري
3- الكشف عن مكان اعتقاله وضمانة سلامته
4- الإفراج الفوري عن المعتقل إن لم يكن هناك أسباب قانونية دعت إلي اعتقاله
إننا في ائتلاف السلم ولحرية نتوجه بتقريرنا إلى الضمير الإنساني والقانوني وكافة
المشتغلين بالشأن الديمقراطي بان يسارعوا إلي مخاطبة الجهات المسئولة في ليبيا
والإطلاع على حالة الكاتب المنصوري وانتشاله من العزلة التي فرضت عليه منذ تاريخ
اعتقاله
والسماح لمنظمات حقوق الإنسان بزيارته والإطلاع على أوضاعه كافة .
ائتلاف السلم والحرية
Organization for peace and liberty – O P L
مركز الآن للثقافة والإعلام
center alan culture
del’e`criture et de la conscience aventureuse
جمعية النهضة الثقافية البلغارية
СДРУЖЕНИЕ ЗА
РАЗВИТИЕ И
ДУХОВНО
ВЪЗРАЖДАНЕ
Society for Development and Spiritual Renaissance
جمعية أصدقاء الكتاب/ النمسا
التجمع الدولي لأقليات الشتات/ أمريكا
المركزالعالمي للصحافةوالتوثيق /سويسرا
تجمع نشطاء الرأي
Meinungsaktivisten für die Freiheit der allgemeinen
Freiheit und Menschenrechte/Germany
الأمانة العامةالمشتركة
أحمد سليمان/ ألمانيا
فيوليتا زلاتيفا/ بلغارية
[email protected]
[email protected]
[email protected]
00491626534011
0035929315540
00359889450710
أخبار وتقارير: سلطات الأمـن الليـبي تعتـقل عبدا لرازق المنـصوري في طـبرق عن موقع
أخبار ليبيا
Friday, January 14 www.akhbar-libya.com
الكاتب عبدا لرازق المنصوري
علمت أخـبار ليبـيا من مصادر في طبرق أن الكاتب عبدا لرازق المنصوري اعتقل من قبل
سلطات الأمن الداخلي في طبرق يوم الأربعاء 12 يناير 2005.
وأفادت المصادر أن عبدا لرازق نقل اليوم الجمعة إلى طرابلس للتحقيق معه، ولا يعرف
مصيره حتى الآن.
وقد دأب عبدا لرازق المنصوري على الكتابة في موقع أخـبار ليبـيا منذ مايو 2004 حيث
نشرت له مجموعة من المقالات الرصينة التي لاقت استحسانا طيبا
لدى رواد الموقع من داخل ليبيا وخارجها. وتميزت مقالاته بالقوة والإيجاز والنقد
الجريء للأوضاع في ليبيا. ولم يقتصر نقده على القوانين الجائرة وممارسات
الأجهزة والسلطات الحاكمة وتجاوزاتها بل تعداها إلى نقد السلبية وعقدة الخوف
والتواكل التي يرى أنها سيطرت على غالبية الناس في ليبيا وجعلتهم فريسة
للظلم والقمع والاضطهاد. ولعل أهم ما ميز عبدا لرازق المنصوري أنه كان يكتب من داخل
مدينته المفضلة طبرق وباسمه الصريح.
الكاتب عبدا لرازق المنصوري
اعتقل في طبرق يوم الأربعاء 12 يناير 2005.
اضغط على الصورة للحصول على نسخة مكبرة
خاصة للإعلاميين والمنظمات الحقوقية
ولد عبدا لرازق عبدالونيس عبدا لرازق المنصوري في درنة عام 1953 ويقيم حاليا في
طبرق. وكان أحد الذين عاصروا أحداث أبريل في جامعة طرابلس عام 1976 حيث كان يدرس
الهندسة الميكانيكية بكلية الهندسة. وكان من ضمن الطلبة المغضوب عليهم من قبل
العناصر الثورية التي اقتحمت الجامعة وانتهكت حرمتها وأطلقت الرصاص على الطلاب داخل
الحرم الجامعي.
وكان الثوريون قد صنفوا الطلاب آنذاك في ثلاث قوائم: الأولى لطلبة يطردون نهائيا من
الجامعة، والثانية لطلبة يطردون لمدة سنة، والثالثة لطلبة يقدمون للمحاكمة بالجامعة
يوم 7 ابريل.
ترك عبدا لرازق بعد ذلك الجامعة برغبته الشخصية، وبعد إقامة قصيرة في طبرق، حصل على
قبول من جامعة سانت لويس بالولايات المتحدة لدراسة اللغة الإنجليزية. وسافر إليها
في يناير 1977. وبعد الانتهاء من دراسة اللغة، حصل على قبول بكلية الهندسة بجامعة
جنوب كولورادو، بمدينة بيبلو. وحيث أن عبدا لرازق كان يدرس على حسابه الخاص فلم
يتمكن أهله في طبرق بعد نهاية الفصل الدراسي الأول من الاستمرار في إرسال أموال
إليه لإكمال تعليمه، مما اضطره إلى العودة إلى ليبيا في 29 / 9 / 1979.
وفي ليبيا انخرط عبدا لرازق المنصوري في الأعمال الحرة كان أخرها صاحب مكتبة لبيع
الكتب بمدينة طبرق.
ويأتي خبر اعتقال عبدا لرازق المنصوري قاسيا على أسرة تحرير أخـبار ليبـيا وعلى
كتّابها والكثير من قرائه ومعجبيه. ورغم أنه لا يساورنا أدنى شك في أن عبدا لرازق
قادر على تحمل مسؤولية مواقفه الوطنية ومواجهة كل ما يترتب عليها من تبعات وتضحيات،
فإننا على يقين أنه مظلوم وأنه ضحية أخرى للقمع والاستبداد القائم في ليبيا اليوم
الذي يحتكر الفكر ويحجر على حرية التعبير ولا يتحمل الرأي المخالف ولا يعترف بالرأي
الآخر.
كما أن اعتقاله هو في الحقيقة كشف لزيف كل الادعاءات باحترام النظام الليبي لحرية
الرأي والتعبير، وهو اختبار حقيقي لمدى صدق التوجه المزعوم نحو الانفتاح واحترم
حرية المواطن الليبي وحقوقه الإنسانية والمدنية
هذه هي جرائم عبد الرازق المنصوري!!؟؟؟؟
“
مقالات عن الفكر الليبي
لماذا طالت فترة أخراج الفكر الليبي للروح
ماذا يريد الفكر الليبي الجديد
الفكر الليبي المقلوب
الإخلاف الفكري.. وبداية التاريخ
مقالات عن الإنسان الليبي
محاولة لفهم الإنسان الليبي المتهكم
لماذا لا يعمل الرجل الليبي
أين أنت أيتها المرأة الليبية؟
هل الإنسان الليبي مصاب بمرض الفوبيا؟
رجال من ليبيا لا يعرفون الخجل
دكاترة سيقتلون ليبيا من الضحك
لماذا نحن هكذا؟
مقالات من الشارع الليبي
حكاية عن الأعمى الليبي وقفة العيون
حكاية عن الزعل والشرب من مياه البحر
نهاية حكايات أهل طبرق
مقالات عن الأوضاع في ليبيا
لماذا تسير ليبيا دائما للخلف؟
هل صحيح في ليبيا أيضا أن لكل زمان رجال؟
لا .. ليبيا لم ولن تتغير إلا …
متى يخيف الإنسان الليبي حكامه؟
أكبر جرائم الدولة الليبية
عاشور نصر الو رفلي ـ محطم صنم الدولة الليبية
الديمقراطية المستحيلة في ليبيا
هل سيأتي صاحب المفاتيح قريبا إلى تلك القاعة في سرت؟
مقالات عن المعارضة الليبية
لماذا فشلت المعارضة الليبية ـ (1)
لماذا فشلت المعارضة الليبية ـ (2)
لماذا فشلت المعارضة الليبية ـ (3)
لماذا فشلت المعارضة الليبية ـ (4)
لماذا فشلت المعارضة الليبية ـ (5)
رسائل خاصة
من هو الرجل المناسب للمكان المناسب؟
رسالة لكل المهتمين بدراسة الماضي والحاضر
في الذكرى الأولى لوفاة المرحوم ونبس المنصوري
رسالة خاصة للكاتب سليمان الرويعي المحامي
ماذا تريد السيدة نادية حسين تنتو ش؟
رسالة خاصة للسيدة نادية حسين تنتو ش
رسالة خاصة للدكتور عبد الله الميهوب
رسالة خاصة لأمين اللجنة الشعبية المنتظر للبطنان قبل وصوله!!!
رسالة خاصة للسجين الليبي السياسي السابق: حسين الشافعي
متفرقات
خواطر وأفكار
مريض ومتكي على ميت !!
أخطى رأسي وقصّ
رجال الأفكار الجديدة
أصدقاء الموتى!!!
نقاش سياسي
كل عام وأنتم بخير
أوافق على بيان عاشور نصر الو رفلي
قبل أن يموت الدكتور مراجع
أولى معجزات هذا القرن
أخر مقال للكاتب كان قبل اعتقاله بيومين
((هل سيأتي صاحب المفاتيح إلى تلك القاعه بسرت ))
المنشور بأخبار ليبيا يوم10/1/2005
www.akhbar-libya.com
Reporters Without Borders
30 March 2005 http://www.rsf.org/article.php3?id_article=13039
Cyber-dissident reportedly arrested in Tobruk
Reporters Without Borders today called for the release of cyber-dissident Abdel
Razak Al Mansouri, whose arrest on 12 January for criticising the Libyan
government on a UK-based website has just been reported. There has been no word
of him since his detention.
“The authorities already control all the traditional media and now they are
trying to gag the Internet, the last window on the outside world still
accessible to Libyan citizens,” the press freedom organization said.
“This is major blow for human rights activists who have found the Internet to be
an effective tool for gathering and disseminating information,” Reporters
Without Borders added.
Al Mansouri’s arrest has not been confirmed by the authorities. It reportedly
took place on the evening of 12 January in the eastern city of Tobruk. He is
said to have been transferred to a prison in Tripoli two days later. His family
have had no news of him since his arrest.
He began posting articles on the UK-based website http://www.akhbar-libya.com in
2004. A 52-year-old bookseller, he wrote about social issues and criticised
human rights violations by the Libyan authorities.
Libyan, which is ranked 154th in the Reporters Without Borders classification of
167 countries according to their respect for press freedom, has developed the
Internet quickly in the past five years. The Arabic Network for Human Rights
Information (www.hrinfo.net) estimates that it now has about a million Internet
users.
جمعيه أصدقاء الكاتب عبد الرازق المنصورى
طبرق ليبيا
TOBRUK LIBYA
………………………………………………………………………………………………
اعلن تضامنك وشارك بالتوقيع في هذه الحملة بالضغط هنا
حتى الآن عدد التوقيعات في هذه الحملة: 209 حيث وقع كل من (الأحدث أولا):
عرض التوقيعات من التوقيع رقم 1 إلي التوقيع رقم 25
لا للسيطرة ولا لخنق الأقلام الجريئة الحرة لا والف لا” والموقع
والسلام عليكم” والموقع 00
فشمروا علي سواعدكم يا بناء ليبيا فان اهون بيت لبيت العنكبوت ” والموقع
فلابد ان يستجيب القدر” والموقع
فورا.
” والموقع www.lhrs.ch